ميريام عطاالله بدي عين جديدة تشوفني وقفزة نوعية مختلفة سيفاجأ بها الجميع…
متابعة: وسيم عليا
اجتهدت وثابرت وحققت قفزة نوعية لثبات اسمها، ناداها حلمها وتمسكت به وصقلته بكل عزيمة، جمعت أنوثتها بحب الفن لنتاج صادق بعيد عن التكرار، أبدعت غناءًا فأخذتنا بصوتها لأصالة المغنى، وفي كل مرة تعود لتثبت أنها الأقوى والأفضل وبأن المرأة موهوبة متعددة المجالات إنها الفنانة السورية فراشة الفن الشرقي ميريام عطاالله التي تحدت ذكريات الماضي بمرارة الحاضر لتحقيق النجاح.
ومؤخرًا رصدتها كاميرا موقع خبر عاجل في موقع التصوير الذي ستطلق منه جديدها ولتخبرنا عن خطواتها المتتابعة وأخر تحضيراتها.
وبداية عبرت عن مدى سعادتها بنجاح أغنياتها وعن المساعدة والدعم الذي تلقته والأحلام المشتركة التي حققتها مع المنتجة عنود معاليقي والتي لم تبخل عليها بل وطبقت المقولة التي تقول من مدّ لي شبرًا مشيت له ذراعًا.
أما عن الأغنية الأقرب لها فكانت”كل ساعة ويوم” وكل أغنية لها وقعها وجمهورها الخاص، أما ألبوم”تلك الأيام” فقد أغنتني فنيًا ونفسيًا وأضافت لي الكثير.
وعن سبب تواجدها مع المخرج كفاح فقد علم موقعنا أنها تخضع لتصوير اثنان من الفيديو كليب سيتم طرحهما تباعًا وقالت:
سعيدة جدًا بالتعاون مع كفاح فهو مختلف ومميز وبالعامية”مجنون وجنني معو”، كما وعدت جمهورها بالتنوع والاختلاف ولعل الفيديوكليب القادم سيكون خير برهان على ذلك وبالأخص اعتمدت على تغيير شكلها وأول مرة تصور في الداخل باستخدام ديكورات.
أما عن الأغاني فهي:
“اسمحلي قلك” كلمات بيار حايك وألحان يحيى الحسن وتوزيع حسن المعوش، أما الأغنية الثانية: “ماشفت النوم” كلمات غسان أسعد، ألحان جورج ماردورسيان، توزيع ناصر الأسعد.
وأما عن سبب ابتعادها عن الحفلات والمسارح السورية فكان السبب وباء كورونا وأيضًا رغبة منها وتم طلبها لأكثر من حفل إلا أنها اعتذرت لبناء أرشيف وقاعدة فنية متينة.
https://www.facebook.com/864205370289302/posts/4347378855305252/